من جهة التجسد كان لائقا أن يتجسد الابن دون الاقنومين الأخرين لأن هذا الأقنوم يدعى أقنوم الكلمة أو النطق (اللوغوس) ولما كان النطق هو سبب ﺇتصال اﻹنسان بالله لهذا لاق بهذا الأقنوم أن يتجسد ويظهر للناس كما قال القديس بولس الرسول: اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيمًا، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُق كَثِيرَةٍ، كَلَّمَنَا فِي هذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ، الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثًا لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضًا عَمِلَ الْعَالَمِينَ. العبرانيين 1: 1، 2
احد الابن الضال - القمص تادرس يعقوب ملطي
-
* الفصل 15*
*لوقا 15 : 11 - 32 *
*وقال : إنسان كان له ابنان *
*فقال أصغرهما لأبيه : يا أبي أعطني القسم الذي يصيبني من المال . فقسم لهما
معيشته *
*وب...
8 years ago
No comments:
Post a Comment