السلام لكِ يا مريم نعمة إبراهيم: كما آمن إبراهيم بأن اللَّه سيعطيه نسلاً كنجوم السماء بالرغم من شيخوخته وموت مستودع سارة. هكذا العذراء مريم آمنت بقول الملاك لها: ها أنتِ ستحبلين و تلدين ابناً وتسمينه يسوع، وبقوله: الروح القدس يحل عليكِ، وقوة العلي تظللكِ، فلذلك أيضاً القدوس المولود منكِ يُدعَى ابن اللَّه. فقالت له: هوذا أنا أمة الرب. ليكن لي كقولك
حاجتنا إلى عذوبة ونور كلمة ربنا
-
*إن حاجتنا إلى كلمة ربنا ليست أمراً إختيارياً عارضاً، إنما هي ضروره حياتية،
فهي أساس الإيمان، وهي نور الحياة، مرشد الطريق ومصدر المساندة والتعزية وقت ...
4 years ago
No comments:
Post a Comment