المسيح قام... حقّاً قام
آية اليوم الثلاثاء 10/5/2011
فقالوا له ماذا نصنع حتى نعمل أعمال الله. أجاب يسوع وقال لهم هذا هو عمل الله أن تؤمنوا بالذي أرسله هو
يوحنا 6: 28 - 29
الثلاثاء من الأسبوع الثالث
وتذكارالقديس الشهيد في الكهنة سمعان أسقف القدس - نسيب الرب
هذا كان إبن كلاوبا الذي كان يقال له حلفى أيضاً أخي يوسف الخطيب فكان إبن عم الرب. وقد رُسم أسقفاً ثانياً على أورشليم متخلفاً عن يعقوب أخي الرب. ثم توفي مصلوباً على عهد طراثيانوس الملك سنة 107 وله من العمر 120 سنة
من كتاب موتك حياتي
منتخبات آبائية لزمن الصوم الكبير المقدس
إعداد وتعريب القارىء يوحنا
+ حسب عبارة الرب هذه: وأنا متى رُفعت عن الأرض إجتذبت إليّ الجميع. يو 12: 32، لم يبق شيء من التشريعات الناموسية، ولا شيء من الرموز النبوية، إلا وعبر تماماً إلى أسرار المسيح. فعندنا نحن رسم الختان تك 17: 11 - رو 4: 11، تقديس الميرون، سيامة الكهنة، عندنا طهارة الذبيحة، حقيقة المعمودية، شرف الهيكل. إذاً، صار ممكناً للإنباءات التوقف بعد أن أتى الذي كانت تنبىء به، والإحترام الواجب للوعود ليس بلا غرض طالما أن ملء النعم قد ظهر. القديس لاون الكبير
+ المسيح هو غاية الناموس رو 10: 4، لا أنه يفرغ الرموز من معناها بل أنه يتممها. ومع كونه هو منشىء النظام القديم كما الجديد، إلا أنه بدّل الأسرار التي كانت تشتمل عليها الوعود الرمزية إذ قد أنجز ما قد وُعد به، ووضع حداً للتنبؤات لأنه هو الذي أنبىء به وقد أتى. ومع ذلك، فبين المبادىء الأخلاقية لم يُـنبذ أيّ من مراسيم العهد القديم ، بل وطد الكثير منها بالتعليم الإنجيلي. القديس لاون الكبير
طروبارية
إياك نمدح يا رئيس الكهنة ونسيب المسيح، الشهيد الشجاع سمعان، لأنك محقت الطغيان وحفظت الإيمان، فلذلك بتعييدنا اليوم لتذكارك الكلي القداسة، ننال بصلواتك غفران الخطايا
القنداق
اليوم الكنيسة قد أحرزت سمعان اللاهج بالله، كوكباً عظيماً، فهي إذ تستنير به تصرخ هاتفة: السلام عليك يا قاعدة الشهداء الموقّرة
+ + +
المسيح قام من بين الأموات و داس الموت بالموت، ووهب الحياة للذين في القبور
حقاً لقد قام الرب
كل عام وأنتم بخير
شبيبة دير السيدة العذراء ينبوع الحياة - اللجنة الروحية
آية اليوم الثلاثاء 10/5/2011
فقالوا له ماذا نصنع حتى نعمل أعمال الله. أجاب يسوع وقال لهم هذا هو عمل الله أن تؤمنوا بالذي أرسله هو
يوحنا 6: 28 - 29
الثلاثاء من الأسبوع الثالث
وتذكارالقديس الشهيد في الكهنة سمعان أسقف القدس - نسيب الرب
هذا كان إبن كلاوبا الذي كان يقال له حلفى أيضاً أخي يوسف الخطيب فكان إبن عم الرب. وقد رُسم أسقفاً ثانياً على أورشليم متخلفاً عن يعقوب أخي الرب. ثم توفي مصلوباً على عهد طراثيانوس الملك سنة 107 وله من العمر 120 سنة
من كتاب موتك حياتي
منتخبات آبائية لزمن الصوم الكبير المقدس
إعداد وتعريب القارىء يوحنا
+ حسب عبارة الرب هذه: وأنا متى رُفعت عن الأرض إجتذبت إليّ الجميع. يو 12: 32، لم يبق شيء من التشريعات الناموسية، ولا شيء من الرموز النبوية، إلا وعبر تماماً إلى أسرار المسيح. فعندنا نحن رسم الختان تك 17: 11 - رو 4: 11، تقديس الميرون، سيامة الكهنة، عندنا طهارة الذبيحة، حقيقة المعمودية، شرف الهيكل. إذاً، صار ممكناً للإنباءات التوقف بعد أن أتى الذي كانت تنبىء به، والإحترام الواجب للوعود ليس بلا غرض طالما أن ملء النعم قد ظهر. القديس لاون الكبير
+ المسيح هو غاية الناموس رو 10: 4، لا أنه يفرغ الرموز من معناها بل أنه يتممها. ومع كونه هو منشىء النظام القديم كما الجديد، إلا أنه بدّل الأسرار التي كانت تشتمل عليها الوعود الرمزية إذ قد أنجز ما قد وُعد به، ووضع حداً للتنبؤات لأنه هو الذي أنبىء به وقد أتى. ومع ذلك، فبين المبادىء الأخلاقية لم يُـنبذ أيّ من مراسيم العهد القديم ، بل وطد الكثير منها بالتعليم الإنجيلي. القديس لاون الكبير
طروبارية
إياك نمدح يا رئيس الكهنة ونسيب المسيح، الشهيد الشجاع سمعان، لأنك محقت الطغيان وحفظت الإيمان، فلذلك بتعييدنا اليوم لتذكارك الكلي القداسة، ننال بصلواتك غفران الخطايا
القنداق
اليوم الكنيسة قد أحرزت سمعان اللاهج بالله، كوكباً عظيماً، فهي إذ تستنير به تصرخ هاتفة: السلام عليك يا قاعدة الشهداء الموقّرة
+ + +
المسيح قام من بين الأموات و داس الموت بالموت، ووهب الحياة للذين في القبور
حقاً لقد قام الرب
كل عام وأنتم بخير
شبيبة دير السيدة العذراء ينبوع الحياة - اللجنة الروحية
No comments:
Post a Comment