Friday, October 7, 2011

اﻹهمال

قَدْ فَاتَ الْمِيعَادُ. إرميا 46: 17
اَلْكَسَلُ يُلْقِي فِي السُّبَاتِ، وَالنَّفْسُ الْمُتَرَاخِيَةُ تَجُوعُ. الأمثال 19: 15
لاَ تُهْمِلِ الْمَوْهِبَةَ الَّتِي فِيكَ، الْمُعْطَاةَ لَكَ بِالنُّبُوَّةِ مَعَ وَضْعِ أَيْدِي الْمَشْيَخَةِ. اهْتَمَّ بِهذَا. كُنْ فِيهِ، لِكَيْ يَكُونَ تَقَدُّمُكَ ظَاهِرًا فِي كُلِّ شَيْءٍ. رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 4: 14 - 15

تتوقف خطورة اﻹهمال على العواقب التي تنتج عنه. وأسوأ هذه العواقب هي الناتجة عن ﺇهمال موقفنا من الله. ﺇن كثيرين يبدون النية للاهتمام بهذا الأمر، ولكن ليس في الحال. ﺇنهم يهملون خلاصاً عظيم القدر، فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصًا هذَا مِقْدَارُهُ؟ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا. رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 2: 3
لكن الآن هو الوقت للاستماع ﺇلى ما يقوله الله لنا عن مستقبلنا الأبدي وقبول الرب يسوع مخلصاً

ونحن المؤمنون نتعرض أيضاً لخطر اﻹهمال. فان كان مستقبلنا الأبدي مؤمناً بعمل المسيح الكامل، لكننا مسئولون أن نعيش حياتنا المسيحية وأن ننتهز الفرص للشهادة له، وأن نتمم الأعمال الصالحة التي سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها، لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا. رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 2: 10
حتى نسمع مستقبلاً مدح الرب: فَقَالَ لَهُ سَيِّدُهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ وَالأَمِينُ! كُنْتَ أَمِينًا فِي الْقَلِيلِ فَأُقِيمُكَ عَلَى الْكَثِيرِ. اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ. متى 25: 21
أنشروا هذا الخبر  .:.  بيسوع الخلاص
هنئوا كل البشر  .:.  بيسوع الخلاص
وليذع في كل دار  .:.  صوت هذا الانتصار
وليكن هذا الشعار  .:.  بيسوع الخلاص
Share

No comments:

Post a Comment

Facebook Comments

Popular Posts

My Blog List

Twitter