Friday, July 1, 2011

قدم نفسه ذبيحة لينزع الخطية

ثُمَّ أَخْرَجَهُمَا وَقَالَ: «يَا سَيِّدَيَّ، مَاذَا يَنْبَغِي أَنْ أَفْعَلَ لِكَيْ أَخْلُصَ؟» فَقَالاَ: «آمِنْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَتَخْلُصَ أَنْتَ وَأَهْلُ بَيْتِكَ». أعمال الرسل 16: 30 – 31

وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ». أعمال الرسل 4: 12


لا توجد ذبيحة تقارن بذبيحة المسيح. أن ما يعطى هذه الذبيحة قيمة لا مثيل لها، هو أن الرب يسوع هو ابن الله، الله الذي صار جسداً

قد يموت أناس لأجل قضية ما، أو لأجل حياة إنسان آخر، أو حتى لأجل مجد الله. إنهم أناس لهم ذكراهم

أما الرب يسوع الخالق، فكان يتمتع لدى أبيه بسعادة كاملة لا يمكن أن يعكر أحد صفوها.. وقد جاء من السماء بارادته

لقد جاء كانسان بار وقدوس وكامل، دائماً مطيعاً لله الذي أرسله وأشترك في الآلام البشرية وأختبر الاحتقار والبغضة والرفض وعدم الفهم

وأكثر من ذلك كان لابد لابن الله الحبيب أن يقدم نفسه ذبيحة لينزع الخطية


يا نفسي قد وافى يسوع .:. رب الفدى القدير
شافيك من سقم يروع .:. طبيبك الخبير



Share

No comments:

Post a Comment

Facebook Comments

Popular Posts

My Blog List

Twitter