Saturday, June 1, 2013

حفنة من تراب دير المحرق !




        وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ مِصْرَ: هُوَذَا الرَّبُّ رَاكِبٌ عَلَى سَحَابَةٍ سَرِيعَةٍ 
وَقَادِمٌ إِلَى مِصْرَ، فَتَرْتَجِفُ أَوْثَانُ مِصْرَ مِنْ وَجْهِهِ،
 وَيَذُوبُ قَلْبُ مِصْرَ دَاخِلَهَا  

( أشعياء ١٩: ١ )




حفنة من تراب دير المحرق  ! 

لم يكن دخول السيد المسيح ارض مصر حدثا يخص مصر وحدها بل كان بركة لكل ارض أفريقيا وبلادها .. 
كانت خطوات العائلة المقدسة على ارض مصر بركة لكل أفريقيا حتى الان وحتى مجئ الرب فى اليوم الأخير 

الأيقونة دى ايقونة إثيوبية تصور دخول العائلة المقدسة ارض مصر 


فى اثيوبيا هناك كنيسة اسمها كنيسة جبل قسقام نسبة لجبل قسقام الذى يقع فيه دير المحرق الذى فيه المذبح الذى دشنه السيد المسيح بنفسه 

عندما أراد الإمبراطور الاثيوبى بناء هذه الكنيسة فى بلاده حضر الى مصر واحضر معه حفنة من تراب دير المحرق وخلطها مع مواد بناء الكنيسة لتتبارك بالتراب الذى داسه السيد المسيح 


Share

No comments:

Post a Comment

Facebook Comments

Popular Posts

My Blog List

Twitter