في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله (يو1: 1)
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
تشع من هذه الآيات ثلاثة أفكار عــن مجــد الرب.
لم يكن للكلمة بداية إطلاقًـــا. إن معنــى الفعل <<كان>> هو كان ولا يزال كائنًا. لقد كان موجودًا منذ الأزل.
ثم يتكلم يوحنا عن شركة المسيح مع الآب والروح القدس إذ يقول: <<والكلمة كــان عنــد الله>>، ووجهًا لوجه في ألفة مع اللاهوت المثلَّث الأقانيم.
وأخيرًا نقرأ: <<وكان الكلمة الله>> مــساويًا لأقنومي اللاهوت الآخرين.
وهذه الحقائق تجعلنا نبــتهج أن <<الكلمــة صار جسدًا وحلَّ بيننا>> (يو1: 14).
<<عظيمٌ هو سر التقوى الله ظهر في الجسد، تبرَّر في الروح تراءى لملائكة كُرز به بــين الأمم أومن به في العالم رُفــع فــي المجــد>> (1تي3: 16).
ما أعجبَ اتــضاعكَ ...
يا ربَّنـــا المَجيـــد
إذ قد ظهرتَ بالجسد ...
في صُورةِ العبيــدْ
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
أميــــــــن
من تـقويــم الرب قريــــــ 2010ـــب
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
تشع من هذه الآيات ثلاثة أفكار عــن مجــد الرب.
لم يكن للكلمة بداية إطلاقًـــا. إن معنــى الفعل <<كان>> هو كان ولا يزال كائنًا. لقد كان موجودًا منذ الأزل.
ثم يتكلم يوحنا عن شركة المسيح مع الآب والروح القدس إذ يقول: <<والكلمة كــان عنــد الله>>، ووجهًا لوجه في ألفة مع اللاهوت المثلَّث الأقانيم.
وأخيرًا نقرأ: <<وكان الكلمة الله>> مــساويًا لأقنومي اللاهوت الآخرين.
وهذه الحقائق تجعلنا نبــتهج أن <<الكلمــة صار جسدًا وحلَّ بيننا>> (يو1: 14).
<<عظيمٌ هو سر التقوى الله ظهر في الجسد، تبرَّر في الروح تراءى لملائكة كُرز به بــين الأمم أومن به في العالم رُفــع فــي المجــد>> (1تي3: 16).
ما أعجبَ اتــضاعكَ ...
يا ربَّنـــا المَجيـــد
إذ قد ظهرتَ بالجسد ...
في صُورةِ العبيــدْ
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
أميــــــــن
من تـقويــم الرب قريــــــ 2010ـــب
No comments:
Post a Comment