لقد تفوقت العذراء مريم حتى على رجال الكهنوت؟ فهم يمتازون عن كل الناس بأنهم يحملون على أيديهم جسد الرب و دمه، لكن العذراء حملته في أحشائها وعلى ذراعيها، لذلك تكرمها الكنيسة و تضع أسمها في مجمع القديسين قبل أسماء الدرجات الكهنوتية، و نفتح بها لحن الهيتنيات في حين ﺇنها تختمها بصلوات البابا البطريرك قمة الدرجات الكهنوتية
حاجتنا إلى عذوبة ونور كلمة ربنا
-
*إن حاجتنا إلى كلمة ربنا ليست أمراً إختيارياً عارضاً، إنما هي ضروره حياتية،
فهي أساس الإيمان، وهي نور الحياة، مرشد الطريق ومصدر المساندة والتعزية وقت ...
4 years ago
No comments:
Post a Comment