يحكى أن شاباً خطب لنفسه فتاة لكن حالته المادية اضطرًته للسفر إلى الخارج ليعمل هناك فترة من الزمن ويجني من غربته هذه بعض المال ويعود ثانية لكي يؤسس منزلاً ويتزوج من تلك الفتاة...
عند انتهاء عقد عمله، بعث برسالة إلى الخطيبة ينبئها فيها بموعد رجوعه... وصل ساعي البريد وسلًم الفتاة تلك الرسالة لكن لكثرة انشغالها وضعت الرسالة جانبا...
في الموعد المحدًد، رجع الشاب من بلاد الغربة وقصد بيت خطيبته، فلما دخل بيتها، وجدها غير مستعدة لأنها كانت منهمكة في أعمال المنزل وكانت في ثياب غير لائقة بخطيبة تستقبل خطيبها...!
أما هي فقد فوجئت بعودته... فسألها على الفور: ألم تعلمي بموعد رجوعي..؟ فأجابته لا، لأنك لم تخبرني... فقال لها: ألم تصلك رسالتي..؟ قالت: نعم وصلتني منذ ما يقارب الأسبوع ولكنًني لكثرة انشغالي في أعمال المنزل، لم يكن لدًي متًسع من الوقت لأقرأها... فقال لها على الفور: إنك لست أهلاً لأن تكوني لي عروسة... ثم تركها ومضى...
من له أذنان للسمع فليسمع
عند انتهاء عقد عمله، بعث برسالة إلى الخطيبة ينبئها فيها بموعد رجوعه... وصل ساعي البريد وسلًم الفتاة تلك الرسالة لكن لكثرة انشغالها وضعت الرسالة جانبا...
في الموعد المحدًد، رجع الشاب من بلاد الغربة وقصد بيت خطيبته، فلما دخل بيتها، وجدها غير مستعدة لأنها كانت منهمكة في أعمال المنزل وكانت في ثياب غير لائقة بخطيبة تستقبل خطيبها...!
أما هي فقد فوجئت بعودته... فسألها على الفور: ألم تعلمي بموعد رجوعي..؟ فأجابته لا، لأنك لم تخبرني... فقال لها: ألم تصلك رسالتي..؟ قالت: نعم وصلتني منذ ما يقارب الأسبوع ولكنًني لكثرة انشغالي في أعمال المنزل، لم يكن لدًي متًسع من الوقت لأقرأها... فقال لها على الفور: إنك لست أهلاً لأن تكوني لي عروسة... ثم تركها ومضى...
من له أذنان للسمع فليسمع
No comments:
Post a Comment