تميز الأنبا ﺇبرام بعمل الرحمة، فتذمر عليه المسئولين في المطرانية واشتكوه للبابا الذي ﺇستدعاه ليحاسبه على تبذيره أموال المطرانية، وكان الأنبا ﺇبرام قد شاخ وضعف نظره، فعندما دخل ﺇلى البابا نظر شعاع الشمس داخلاً ﺇلى الحجرة فظنه حبلاً، فخلع الفراجية وعلقها عليه فتعلقت في الهواء وﺇذ نظر البابا هذا المنظر تأكد من قداسته ولم يكلمه بشئ
حاجتنا إلى عذوبة ونور كلمة ربنا
-
*إن حاجتنا إلى كلمة ربنا ليست أمراً إختيارياً عارضاً، إنما هي ضروره حياتية،
فهي أساس الإيمان، وهي نور الحياة، مرشد الطريق ومصدر المساندة والتعزية وقت ...
4 years ago
No comments:
Post a Comment