شكرا لك إلهي"أحمد الربّ بكل قلبي. أحدث بجميع عجائبك. أفرح وأبتهج بك. أرنم لاسمك أيها العليّ" (مزمور 9: 1-2). عجز لساني عن التعبير، وتوقّف قلبي عن التحرك، وتاهت مني أفكاري عندما بادرت لأشكر الرب، فوجدت نفسي لن أستطيع لا بالكلام ولا بالصمت أن أوفي يسوع بما فعله من أجلي. لهذا أريد فقط أن أقول "شكرا لك إلهي".
1- شكرا إلهي على الحرية: "إذا لست بعد عبدا بل إبنا وإن كنت إبنا فوارث لله بالمسيح"(غلاطية 4: 7). نعم حررني يسوع وجعلني حرا من الخطية ومن براثم إبليس الذي كبلّني لسنين طويلة. ولكن نعمة الرب و إيماني الجدي بالمسيح أعطاني عربون الحرية لكي أتبرر أنا من خلال كمال المسيح. لهذا أقول "شكرا لك إلهي ".!!!
2- شكرا إلهي على العناية: "إلق على الرب همك فهو يعولك. لا يدع الصّديق يتزعزع الى الأبد" (مزمور 55: 22). إذ أحاطت بي الهموم فأنت تتدخل لإنقاذي. إذا شعرت بالمرض الشديد فأنت تبلسم جراحي، واذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا لأنك معي. وإن كانت مشاكل الكون فوق رأسي فأنت بجناحيك تظلّلني لتخفف عني آلامي. لهذا أقول "شكرا لك إلهي"!!!
3- شكرا إلهي على محبتك: "بهذا أظهرت محبة الله فينا أن الله قد أرسل إبنه الوحيد الى العالم لكي نحيا به" (1 يوحنا 4: 9)، وهل يوجد أجمل وأعظم وأدهش من هكذا محبة، الله الآب بذل ابنه الوحيد لكي نحن ننال الغفران الكامل والخلاص الكامل من خلال ربنا وفادينا يسوع المسيح. فهذه المحبة الموجودة فينا هي جزء صغير من هذه المحبة الواسعة الموجودة عند الله التي لا توصف. لهذا أقول "شكرا لك إلهي"!!!
فلنشكر صانع الخيرات الرحوم الله، أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، لأنه سترنا وأعاننا، وحفظنا، وقبلنا إليه وأشفق علينا وعضدنا، وأتى بنا إلى هذه الساعة. هو أيضا فلنسأله أن يحفظنا في هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام. الضابط الكل الرب إلهنا.
أيها السيد الإله ضابط الكل أبو ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، نشكرك على كل حال ومن أجل كل حال، وفى كل حال، لأنك سترتنا، وأعنتنا، وحفظتنا، وقبلتنا إليك، وأشفقت علينا، وعضدتنا، وأتيت بنا إلى هذه الساعة.
من أجل هذا نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر، امنحنا أن نكمل هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام مع خوفك. كل حسد، وكل تجربة وكل فعل الشيطان ومؤامرة الناس الأشرار، وقيام الأعداء الخفيين والظاهريين، انزعها عنا وعن سائر شعبك، وعن موضعك المقدس هذا. أما الصالحات والنافعات فارزقنا إياها. لأنك أنت الذي أعطيتنا السلطان أن ندوس الحيات والعقارب وكل قوة العدو. ولا تدخلنا في تجربة، لكن نجنا من الشرير.
بالنعمة والرأفات ومحبة البشر اللواتي لابنك الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. هذا الذي من قبله المجد والإكرام والعزة والسجود تليق بك معه مع الروح القدس المحيي المساوي لك الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور آمين
1- شكرا إلهي على الحرية: "إذا لست بعد عبدا بل إبنا وإن كنت إبنا فوارث لله بالمسيح"(غلاطية 4: 7). نعم حررني يسوع وجعلني حرا من الخطية ومن براثم إبليس الذي كبلّني لسنين طويلة. ولكن نعمة الرب و إيماني الجدي بالمسيح أعطاني عربون الحرية لكي أتبرر أنا من خلال كمال المسيح. لهذا أقول "شكرا لك إلهي ".!!!
2- شكرا إلهي على العناية: "إلق على الرب همك فهو يعولك. لا يدع الصّديق يتزعزع الى الأبد" (مزمور 55: 22). إذ أحاطت بي الهموم فأنت تتدخل لإنقاذي. إذا شعرت بالمرض الشديد فأنت تبلسم جراحي، واذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا لأنك معي. وإن كانت مشاكل الكون فوق رأسي فأنت بجناحيك تظلّلني لتخفف عني آلامي. لهذا أقول "شكرا لك إلهي"!!!
3- شكرا إلهي على محبتك: "بهذا أظهرت محبة الله فينا أن الله قد أرسل إبنه الوحيد الى العالم لكي نحيا به" (1 يوحنا 4: 9)، وهل يوجد أجمل وأعظم وأدهش من هكذا محبة، الله الآب بذل ابنه الوحيد لكي نحن ننال الغفران الكامل والخلاص الكامل من خلال ربنا وفادينا يسوع المسيح. فهذه المحبة الموجودة فينا هي جزء صغير من هذه المحبة الواسعة الموجودة عند الله التي لا توصف. لهذا أقول "شكرا لك إلهي"!!!
فلنشكر صانع الخيرات الرحوم الله، أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، لأنه سترنا وأعاننا، وحفظنا، وقبلنا إليه وأشفق علينا وعضدنا، وأتى بنا إلى هذه الساعة. هو أيضا فلنسأله أن يحفظنا في هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام. الضابط الكل الرب إلهنا.
أيها السيد الإله ضابط الكل أبو ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، نشكرك على كل حال ومن أجل كل حال، وفى كل حال، لأنك سترتنا، وأعنتنا، وحفظتنا، وقبلتنا إليك، وأشفقت علينا، وعضدتنا، وأتيت بنا إلى هذه الساعة.
من أجل هذا نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر، امنحنا أن نكمل هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام مع خوفك. كل حسد، وكل تجربة وكل فعل الشيطان ومؤامرة الناس الأشرار، وقيام الأعداء الخفيين والظاهريين، انزعها عنا وعن سائر شعبك، وعن موضعك المقدس هذا. أما الصالحات والنافعات فارزقنا إياها. لأنك أنت الذي أعطيتنا السلطان أن ندوس الحيات والعقارب وكل قوة العدو. ولا تدخلنا في تجربة، لكن نجنا من الشرير.
بالنعمة والرأفات ومحبة البشر اللواتي لابنك الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. هذا الذي من قبله المجد والإكرام والعزة والسجود تليق بك معه مع الروح القدس المحيي المساوي لك الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور آمين
No comments:
Post a Comment