هناك نوع من الناس، يندفع في طريق، لا يغيره مهما حدث من متغيرات في الخارج
يثبت عليه في عناد و إصرار، مهما ثبت له أنه طريق خاطئ، و لا يؤدي إلى نتيجة
يظن أن الكرامة في الثبات، حتى على الخطأ، كما فعل هيرودس في قتل يوحنا المعمدان
و يظن أن تغيير الطريق نوع من التراجع، لا يتفق مع القوة، و لا يتفق مع الصلابة
إنه لون من العناد، هذا الذي يسلك فيه البعض، و لا يغيرون طريقهم مع وضوح ضرره عليهم و على غيرهم ممن يسيرون في ركابهم. و قد يستمر البعض سنوات في مسلكه و قد تكون خصومة أو قضية، و تستمر سنوات.. أو تكون مسألة علاقات، و يستمر البعض فيها مهما بدا أن هذه العلاقات لا تنتهي بخير.. أما أنت فراجع طريقك بين الحين و الآخر.. لا مانع من إعادة تقييم الموقف و ظروفه و ملابساته، و ما يتوقعه الإنسان من نتائج، و يرى ما يلزم من تصرف، يناسب الآن، و ليس الماضي الذى عاش فيه
إن مراجعة الطريق فيها حكمة.. فليس المهم الثبات في طريق معين، إنما المهم أن هذا الطريق يوصل الى الخير المرجو
الطريق هو مجرد وسيلة. أما الهدف فهو الغاية
إهتم إذن بالهدف والغاية، واختر لهدفك في كل حين ما يناسبه من طرق.. كثيرون ضيعوا حياتهم بسبب التشبث والعناد.. والبعض ضيعوا كثيرين معهم، بنفس الأسلوب
وغالباً عاش هؤلاء وأولئك بدون إرشاد.. إعتمدوا على فكرهم، أو بالحرى على إنفعالاتهم، فضيعوا الحياة بلا فائدة، و بغير حكمة
يثبت عليه في عناد و إصرار، مهما ثبت له أنه طريق خاطئ، و لا يؤدي إلى نتيجة
يظن أن الكرامة في الثبات، حتى على الخطأ، كما فعل هيرودس في قتل يوحنا المعمدان
و يظن أن تغيير الطريق نوع من التراجع، لا يتفق مع القوة، و لا يتفق مع الصلابة
إنه لون من العناد، هذا الذي يسلك فيه البعض، و لا يغيرون طريقهم مع وضوح ضرره عليهم و على غيرهم ممن يسيرون في ركابهم. و قد يستمر البعض سنوات في مسلكه و قد تكون خصومة أو قضية، و تستمر سنوات.. أو تكون مسألة علاقات، و يستمر البعض فيها مهما بدا أن هذه العلاقات لا تنتهي بخير.. أما أنت فراجع طريقك بين الحين و الآخر.. لا مانع من إعادة تقييم الموقف و ظروفه و ملابساته، و ما يتوقعه الإنسان من نتائج، و يرى ما يلزم من تصرف، يناسب الآن، و ليس الماضي الذى عاش فيه
إن مراجعة الطريق فيها حكمة.. فليس المهم الثبات في طريق معين، إنما المهم أن هذا الطريق يوصل الى الخير المرجو
الطريق هو مجرد وسيلة. أما الهدف فهو الغاية
إهتم إذن بالهدف والغاية، واختر لهدفك في كل حين ما يناسبه من طرق.. كثيرون ضيعوا حياتهم بسبب التشبث والعناد.. والبعض ضيعوا كثيرين معهم، بنفس الأسلوب
وغالباً عاش هؤلاء وأولئك بدون إرشاد.. إعتمدوا على فكرهم، أو بالحرى على إنفعالاتهم، فضيعوا الحياة بلا فائدة، و بغير حكمة
No comments:
Post a Comment