آية اليوم الأربعاء 27/10/2010 - شبيبة دير السيدة العذراء - ينبوع الحياة - اللجنة الروحية
صباح الخير،
هذه كلمات حياة أربطها على عنقك فتحميك...
آية اليوم الأربعاء 27/10/2010
"لا تستطيع شجرة صالحة أن تثمر ثمراً رديئاً أو شجرة فاسدة أن تثمر ثمراً جيّداً. كل شجرة لا تثمر ثمراً جيداً تقطع وتلقى في النار. إذن من ثمارهم تعرفونهم."
متى 7: 18 - 20
الأربعاء من الأسبوع الثالث والعشرين بعد العنصرة
وتذكارأبينا البارّ قزما المنشىء أسقف مايومة والقديسين الشهداء نزاريوس وجرفاسيوس وبروطاسيوس وكلسيوس
أما الشهداء فجاهدوا جميعاً في مدينة مديولان على عهد نيرون الملك سنة 64.
وأما قزما فكان قدسياً أي أورشليمي الوطن معاصراً ليوحنا الدمشقي وترباً له. فتربى معه وتتلمذا عند معلم واحد بعينه. فإنه إذ كان يتيماً تبنّاه سرجيوس أبو يوحنا المذكور. وفي سنة 743 سيم أسقفاً على مايومة وهي مدينة ساحلية من مدن فلسطين كانت تدعى قبلاً مينا أهل غزة إذ كانت خاضعة لمدينة غزة. ولما إستقلّت على عهد قسطنطين الكبير لقبت قسطندية نسبة الى إبنه قسطنديوس، وحصل قزما المذكور بارعاً في نظم النشائد والتسابيح ومن ثم لقب بالمنشىء والمرنّم.
طروبارية للشهداء
شهداؤك يا رب بجهادهم، نالوا منكَ الأكاليل غير البالية يا إلهنا، لأنهم أحرزوا قوَّتَكَ، فحطموا المغتصبين، وسحقوا بأس الشياطين التي لا قوّة لها، فبتوسُّلاتهم أيها المسيح الإله، خلّص نفوسنا.
طروبارية للبارّ
ظهرت أيها اللاهج بالله قزما، مرشداً الى الإيمان المستقيم، ومعلما لحسن العبادة والنقاوة، يا كوكب المسكونة، وجمال رؤساء الكهنة الحكيم، وبتعاليمك أنرت الكل، يا معزفة الروح، فتشفع الى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.
القنداق للشهداء
لقد ظهرتم أيها الشهداء الإلهيون، مصابيح باهرة الضياء، فأنتم تنيرون الخليقة بنور العجائب، إذ تزيلون على الدوام ليل الأمراض الداجي، متشفعين الى المسيح الإله، أن يمنحنا الرحمة العظمى.
قنداق للبارّ
لقد تزيّنتَ بالفضائل يا قزما اللاهج بالله، فحصلت زينة لكنيسة المسيح وزيّنتها بالتسابيح أيها المغبوط، فتشفع الى الرب أن ينقذنا من حيَل المحارب المتنوعة، نحن الصارخين إليك: السلام عليك أيها الأب المثلث السعادة.
+ + +
شبيبة دير السيدة العذراء "ينبوع الحياة" - اللجنة الروحية
صباح الخير،
هذه كلمات حياة أربطها على عنقك فتحميك...
آية اليوم الأربعاء 27/10/2010
"لا تستطيع شجرة صالحة أن تثمر ثمراً رديئاً أو شجرة فاسدة أن تثمر ثمراً جيّداً. كل شجرة لا تثمر ثمراً جيداً تقطع وتلقى في النار. إذن من ثمارهم تعرفونهم."
متى 7: 18 - 20
الأربعاء من الأسبوع الثالث والعشرين بعد العنصرة
وتذكارأبينا البارّ قزما المنشىء أسقف مايومة والقديسين الشهداء نزاريوس وجرفاسيوس وبروطاسيوس وكلسيوس
أما الشهداء فجاهدوا جميعاً في مدينة مديولان على عهد نيرون الملك سنة 64.
وأما قزما فكان قدسياً أي أورشليمي الوطن معاصراً ليوحنا الدمشقي وترباً له. فتربى معه وتتلمذا عند معلم واحد بعينه. فإنه إذ كان يتيماً تبنّاه سرجيوس أبو يوحنا المذكور. وفي سنة 743 سيم أسقفاً على مايومة وهي مدينة ساحلية من مدن فلسطين كانت تدعى قبلاً مينا أهل غزة إذ كانت خاضعة لمدينة غزة. ولما إستقلّت على عهد قسطنطين الكبير لقبت قسطندية نسبة الى إبنه قسطنديوس، وحصل قزما المذكور بارعاً في نظم النشائد والتسابيح ومن ثم لقب بالمنشىء والمرنّم.
طروبارية للشهداء
شهداؤك يا رب بجهادهم، نالوا منكَ الأكاليل غير البالية يا إلهنا، لأنهم أحرزوا قوَّتَكَ، فحطموا المغتصبين، وسحقوا بأس الشياطين التي لا قوّة لها، فبتوسُّلاتهم أيها المسيح الإله، خلّص نفوسنا.
طروبارية للبارّ
ظهرت أيها اللاهج بالله قزما، مرشداً الى الإيمان المستقيم، ومعلما لحسن العبادة والنقاوة، يا كوكب المسكونة، وجمال رؤساء الكهنة الحكيم، وبتعاليمك أنرت الكل، يا معزفة الروح، فتشفع الى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.
القنداق للشهداء
لقد ظهرتم أيها الشهداء الإلهيون، مصابيح باهرة الضياء، فأنتم تنيرون الخليقة بنور العجائب، إذ تزيلون على الدوام ليل الأمراض الداجي، متشفعين الى المسيح الإله، أن يمنحنا الرحمة العظمى.
قنداق للبارّ
لقد تزيّنتَ بالفضائل يا قزما اللاهج بالله، فحصلت زينة لكنيسة المسيح وزيّنتها بالتسابيح أيها المغبوط، فتشفع الى الرب أن ينقذنا من حيَل المحارب المتنوعة، نحن الصارخين إليك: السلام عليك أيها الأب المثلث السعادة.
+ + +
شبيبة دير السيدة العذراء "ينبوع الحياة" - اللجنة الروحية
No comments:
Post a Comment