حواء الأولى هي أم كل حي في الجسد، أما حواء الثانية فهي أم الأحياء في اﻹيمان بالمسيح
حواء الأولى أرادت أن تكون هي وآدم ﺇلهين فسقطا، أما حواء الثانية فتواضعت: هوذا أنا أمة الرب، فكرمت
حواء الأولى أطاعت كلام الشيطان فطردت، أما حواء الثانية سمعت كلام الملاك فقالت في طاعة وخضوع: ليكن لي كقولك
حواء الأولى أعلنت ضعف المرأة، وحواء الثانية أظهرت قوة وأحتمال المرأة
ويمكن الرجوع ﺇلى: بين حواء الأولى وحواء الثانية
حواء الأولى أرادت أن تكون هي وآدم ﺇلهين فسقطا، أما حواء الثانية فتواضعت: هوذا أنا أمة الرب، فكرمت
حواء الأولى أطاعت كلام الشيطان فطردت، أما حواء الثانية سمعت كلام الملاك فقالت في طاعة وخضوع: ليكن لي كقولك
حواء الأولى أعلنت ضعف المرأة، وحواء الثانية أظهرت قوة وأحتمال المرأة
ويمكن الرجوع ﺇلى: بين حواء الأولى وحواء الثانية
No comments:
Post a Comment