لولا الوصية، وغلاوتها
والمسيحية، وحلاوتها
والعفة، وكرامتها
والمحبة، ونقاوتها
لرددنا لكم
ألصاع صاعين
لتفهموا منا كيف تكون ألعين بالعين
و لكن
لأجل خاطر من فدانا على عود الصليب
سنصبر على كل ألم وأن كان مر كئيب
فمن ذاك يقدر أن يفصلنا عن محبة الهنا
والمسيحية، وحلاوتها
والعفة، وكرامتها
والمحبة، ونقاوتها
لرددنا لكم
ألصاع صاعين
لتفهموا منا كيف تكون ألعين بالعين
و لكن
لأجل خاطر من فدانا على عود الصليب
سنصبر على كل ألم وأن كان مر كئيب
فمن ذاك يقدر أن يفصلنا عن محبة الهنا
No comments:
Post a Comment