يا للعجب: ساكن السماء غير المحدود والممجد من السمائيين. ينزل ﺇلينا ﺇلى الأرض ويخلي ذاته من هذا المجد
في ذلك تنبأ داود: طأطأ السموات ونزل. مزمور 18: 9
وقال بولس الرسول: أخلى ذاته. فيلبي 2: 7
ﺇنها معجزة المعجزات، نزول الله ﺇلينا من السماء وتجسده وتأنسه وولادته من العذراء مريم حقاً ﺇنه اﻹله القدير هذا هو مسيحنا الذي نعبده ونحبه
في ذلك تنبأ داود: طأطأ السموات ونزل. مزمور 18: 9
وقال بولس الرسول: أخلى ذاته. فيلبي 2: 7
ﺇنها معجزة المعجزات، نزول الله ﺇلينا من السماء وتجسده وتأنسه وولادته من العذراء مريم حقاً ﺇنه اﻹله القدير هذا هو مسيحنا الذي نعبده ونحبه
No comments:
Post a Comment