لتتشدد ولتتشجع قلوبكم

لتتشدد ولتتشجع قلوبكم
يا جميع المنتظرين الرب
مز 31: 24

Be of good courage,
and He shall strengthen your heart,
all you who hope in the LORD.
Ps. 31: 24

إن اشتاق إنسان ما إلى الراحة الحقيقية
والسعادة الحقة يلزمه أن يرفع رجاءه فوق الأمور المائتة الزائلة ويثبتها في كلمة الرب
حتى إذ يلتصق بها تبقى إلى الأبد ويبقى هو معها أبدياً

القديس أغسطينوس

If someone yearns to real comfort and happiness,
he has to lift up his hope above perishable things,
to let it abide in the Lord’s Word, so that,
being attached to it, it stops
forever and he abides with it eternally.

St. Augustine

أرواحنا تشبع بالصوم نيافة الأنبا موسي

1- الصوم وصية كتابية:

أوصانا بها السيد المسيح حينما قال لتلاميذه الأطهار: "حينما يرفع العريس عنهم، فحينئذ يصومون" (مر 20:2)... ومنذ آدم وحواء في جنة عدن، وكانا يأكلان من شجر الجنة دون أن يأكلا لحوماً أو أسماكاً، يؤكد العلم أن هذا الطعام هو الطعام الصحي. وقد كان الشعب القديم يصوم أربعة أشهر كل عام: الرابع والخامس والسابع والعاشر (زك 19:8) وكذلك كانوا يصومون يومين كل أسبوع (لو 12:8). وهكذا صلى الآباء الرسل وصاموا كثيراً (أع 2:13،3)

2- الصوم ضبط للجسد:

فمن الواضح والأكيد علمياً وعملياً أن اللحوم تعطي طاقة شهوية وطاقة غضبية أكثر من الأكل النباتي. كما أن فترة الإنقطاع عن الطعام، تضبط الجسد، مهما طلب أكلاً أمنعه عنه، وفي كل هذا ضبط للجسد "أقمع جسدي واستعبده" (1كو 27:9)، دون إضعاف للجسد فهو هيكل مقدس، "نقوته ونربيه" (أف 29:5)، وكذلك دون تدليل له، حتى لا يسيطر على الروح

3- الصوم إنطلاق للروح:

فلا قيمة لصوم لا تصاحبه الصلوات والصدقات وأعمال المحبة، لهذا نجد إنجيل (رفاع الصوم) يتحدث عن الوسائط الثلاثة مرتبطة معاً: الصلاة، والصوم والصدقة. فإن كانت الصلاة هي علاقتي بالله، والصدقة علاقتي بالآخرين، فالصوم هو علاقتي بالجسد. والإنسان الروحي، كما يعلمنا قداسة البابا شنوده الثالث، هو من تقود روحه جسده، ويقود الروح القدس روحه

4- الصوم تقوية للإرادة:

فلاشك أن تحديد أنواع الطعام، بالأكل النباتي في أيام الصوم الكبير ويونان والأربعاء والجمعة والبرامون، نوع من تقوية الإرادة، إذ تقول للجسد: لا، حينما يطلب طعاماً من نوع آخر، وفي فترة الإنقطاع إذا ما طلب الطعام أثناء هذه الفترة. وفي أصوام أخرى يسمح بالسمك. وهذا كله تدريب للإرادة لتقول لا للخطية

5- الصوم شركة كنسية:

إذ يصوم الجميع كأسرة واحدة في كل أنحاء الأرض وكأعضاء في جسد مقدس، جسد المسيح، الكنيسة وفي هذا إحساس رائع بالشركة بين أعضاء الجسد الواحد، وبينهم وبين الأعضاء السمائية المقدسة، وفوق الكل رأس الكنيسة وعريسها، الرب يسوع

6- الصوم مناسبات هامة:

فنحن نصوم معاً في مناسبات هامة مثل:

+ صوم الميلاد: لنجهز أنفسنا لميلاد المسيح فينا
+ صوم يونان: لنتوب مع شعب نينوى الممتاز
+ الصوم الكبير: لنواصل التوبة مع الإبن الضال (بشاعة الخطية)، والسامرية (تكرار الخطية) والمفلوج (مدة الخطية)، والمولود أعمى (الخطية الجدية التي نتخلص منها بالمعمودية)، لننتصر مع المسيح في أحد السعف، ونموت معه في الصليب، لنقوم معه إلى حياة جديدة، ونصعد معه بقلوبنا إلى السمائيات، لننتظر مع الرسل قوة الروح في العنصرة
+ صوم الرسل: حين ننطلق للخدمة الصيفية
+ صوم العذراء: حينما نقتدي بقداستها وفضائلها لنصل إلى قمة السنة الكنسية وهي عيد النيروز، حيث نحيا فرحة الشهادة وقوتها

هذا ما قصدته الكنيسة حينما رتبت لنا الأصوام والأعياد والقداسات، لنحيا الشركة ونتذكر المناسبات الهامة في حياة الكنيسة

Facebook Group: Youth Bishopric -2 أسقفية الشباب , الكنيسة القبطية

المحبة ومخافة الله

اَلْقَلِيلُ مَعَ مَخَافَةِ الرَّبِّ، خَيْرٌ مِنْ كَنْزٍ عَظِيمٍ مَعَ هَمٍّ. أمثال 15: 16

معظمنا يعلم أن ما يجعل المنزل بيتاً سعيداً يتعدى النطاق المادي. ذلك أن أهم مزايا البيت الحقيقي هي الخصائص الروحية والمحبة السائدة بين الأب والأم والأولاد

وفي أمثال 15 قال سليمان ﺇن عشية الفقر مع مخافة الرب، أفضل من حيازة ثروة جزيلة مع الهم المصاحب لها. اَلْقَلِيلُ مَعَ مَخَافَةِ الرَّبِّ، خَيْرٌ مِنْ كَنْزٍ عَظِيمٍ مَعَ هَمٍّ. أمثال 15: 16

وتناول طعام بسيط من البقول مع وجود المحبة، أفضل من الجلوس حول مائدة تقدم عليها أشهى الأطعمة مع وجود البغضة. أَكْلَةٌ مِنَ الْبُقُولِ حَيْثُ تَكُونُ الْمَحَبَّةُ، خَيْرٌ مِنْ ثَوْرٍ مَعْلُوفٍ وَمَعَهُ بُغْضَةٌ. أمثال 15: 17

والبيت السعيد الحقيقي هو المكان الذي فيه يطيع الأولاد أباهم ويكرمون أمهم. اَلابْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ، وَالرَّجُلُ الْجَاهِلُ يَحْتَقِرُ أُمَّهُ. أمثال 15: 20

فحقا ﺇن جو المحبة الروحي هو الناحية المطلوبة قبل كل شيئ، في أي بيت

أجل، أعتقد أننا جميعا نوافق على كون محبتنا لعائلتنا مع مخافتنا لربنا، يمكن أن تحولا أي منزل بيتاً سعيداً

في مثل هذا البيت تجد الأم وسائر أفراد العائلة، الفرح الحقيقي، أقصراً كان ذلك البيت أم كوخاً

المنزل تبنيه أيدي البشر، أما البيت فيبنيه الرب اﻹله

أقوال البابا شنودة الثالث

أخلى الله ذاته اخذا صورة عبد لكي يعطي درسا للعبد الذي أراد أن يرفع ذاته ويصير الها

ﺇن قوة الله قادرة أن تصنع معك الأعاجيب ولكنها تنتظر ﺇيمانك

اﻹنسان الوديع يتعامل بسهولة مع كل أحد

وعد الله

متى قدموكم.. لاتهتموا.. الروح القدس. وَمَتَى قَدَّمُوكُمْ إِلَى الْمَجَامِعِ وَالرُّؤَسَاءِ وَالسَّلاَطِينِ فَلاَ تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَحْتَجُّونَ أَوْ بِمَا تَقُولُونَ، لأَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ يُعَلِّمُكُمْ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ مَا يَجِبُ أَنْ تَقُولُوهُ. لوقا 12: 11، 12

وعد الله لكل أولاده أن لا يتركهم وقت الشدة بل يسندهم بالطرق المختلفة:

بحكمة وارشاد الروح القدس. لأَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ يُعَلِّمُكُمْ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ مَا يَجِبُ أَنْ تَقُولُوهُ. لوقا 12: 12

بوضع سلامة في القلب مثل بولس وسيلا في السجن يسبحان الله. وَنَحْوَ نِصْفِ اللَّيْلِ كَانَ بُولُسُ وَسِيلاَ يُصَلِّيَانِ وَيُسَبِّحَانِ اللهَ، وَالْمَسْجُونُونَ يَسْمَعُونَهُمَا. أعمال 16: 25

باﻹعلانات اﻹلهية مثل اسطفانوس بينما يرجمونه كان ينظر السماء المفتوحة

وسائل النمو الروحي

ينبغي أن نتغذى كل وقت باللبن عديم الغش الذي هو كلمة الله فتتكون لدينا الحاسة الروحية التي تعرف أن تميز بين الجيد والردئ

الوقوف الدائم أمام الله في الصلاة يمنحنا قوة للحياة المقدسة فالجلوس تحت قدمي الرب نجد سلاما وتعزياتنا

الالتصاق بالكنيسة فالكنيسة بيت الله فيها نتمتع بوسائط النعمة التي تثبتنا وتنمينا

عن التجسد الالهي للقديس أثناسيوس

انه لما كان الأنسان قد أخطأ، وصار معرضا للموت والهلاك حسب تحذير الرب له. وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتًا تَمُوتُ. تكوين 2: 17. ولما كان الانسان عاجزا عن تخليص نفسه.. لذلك تجسد المسيح وأخذ جسدا قابلا للموت، لكي بموته يفدي الانسان. بأن يموت عوضا عنه

بركات خدمة السيد المسيح

فرح حقيقي ليس بأمور زمنية ولا غلبة بشرية بل بكتابة أسمائنا في سفر الحياة لملكوت السموات. وَلكِنْ لاَ تَفْرَحُوا بِهذَا: أَنَّ الأَرْوَاحَ تَخْضَعُ لَكُمْ، بَلِ افْرَحُوا بِالْحَرِيِّ أَنَّ أَسْمَاءَكُمْ كُتِبَتْ فِي السَّمَاوَاتِ. لوقا 10: 20

قوة وسلطان على حيات العالم وعقارب الشياطين وهنا تظهر قوة الله على قوة العالم

ﺇرتباطنا وﺇنتسابنا الى يسوع. اَلَّذِي يَسْمَعُ مِنْكُمْ يَسْمَعُ مِنِّي، وَالَّذِي يُرْذِلُكُمْ يُرْذِلُنِي، وَالَّذِي يُرْذِلُنِي يُرْذِلُ الَّذِي أَرْسَلَنِي. لوقا 10: 16. هذا مجد الخدمة وعظمتها.. فهل تخدمه

الرجاء

الرجاء هو القوة الالهية التي تغذي اﻹيمان وتدفعة للعمل والجهاد ليستمر عبر الزمان وهو أيضا مصدر العزيمة والشجاعة في تحمل أتعاب الحياة، وهو سر الفرح والسلام في مواجهة ضيقات الغربة، وهو أيضا سر عزائنا من جهة موضوع اﻹنطلاق والرحيل من هذا الجسد. ثُمَّ لاَ أُرِيدُ أَنْ تَجْهَلُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ مِنْ جِهَةِ الرَّاقِدِينَ، لِكَيْ لاَ تَحْزَنُوا كَالْبَاقِينَ الَّذِينَ لاَ رَجَاءَ لَهُمْ. تسالونيكي الأولى 4: 13

بارك الله اليوم السابع

قدس الله يوم السبت لأنه أتم فيه خليقتة المادية وفرغ الله في اليوم السابع من عملة... وبارك الله اليوم السابع: وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا. تكوين 2: 2 – 3

وعندما فسدت هذه الخليقة أعاد الله خلقتها روحيا بصلبة وقيامتة التي كانت يوم الأحد فأصبح هذا اليوم مقدسا. فالكنيسة لم تبطل يوم السبت بل مازالت تعتبرة يوم فرح لا يجوز فيه الصوم الانقطاعي أو عمل المطانيات لكن مجد الأحد فاق مجد السبت

الصوم المقدس

لكي أستفيد من الصوم المقدس لابد من:

الصوم تصحبة الصلاة التي هي غذاء للروح، فالصوم المصحوب بعشرة الله يتحول الى متعة روحية

الصوم تصحبة الصدقة فالانسان الذي يطلب رحمة الله في فترة الصوم علية أن يرحم غيره كما قال اشعياء: أليس هذا صوما اختارة حل قيود الشر... أَلَيْسَ أَنْ تَكْسِرَ لِلْجَائِعِ خُبْزَكَ، وَأَنْ تُدْخِلَ الْمَسَاكِينَ التَّائِهِينَ إِلَى بَيْتِكَ؟ إِذَا رَأَيْتَ عُرْيَانًا أَنْ تَكْسُوهُ، وَأَنْ لاَ تَتَغَاضَى عَنْ لَحْمِكَ. اشعياء 58: 7

الصوم الكبير

الصوم الكبير هو أيام مقدسة زاخرة بالصلوات والقراءات والقداسات... انه زمن التوبة، زمن العزم تجديد الحياة، زمن اقتناص الفرصة للنمو الروحي بل هو زمن الاعتزال والاعتكاف للتطهير والتنقية وحساب النفس عملا بقول النبي: قَدِّسُوا صَوْمًا. نَادُوا بِاعْتِكَافٍ. يوئيل 1: 14

والصوم هو غذاء للروح وتقوية للنفس ينعشها ويمدها بالأجنحة التي تجعلها تحلق في الروحيات وترتفع فوق الشبهات

جعلت أمامك بابا مفتوحا لا يغلقه أحد

أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ. هَنَذَا قَدْ جَعَلْتُ أَمَامَكَ بَابًا مَفْتُوحًا وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يُغْلِقَهُ. رؤيا يوحنا اللاهوتي 3: 8

بهذا الأمل لا نخشى شيئ مما في هذا العالم لا نخاف من سطوة مرض أو شدة بل نجتاز كل مواقف حياتنا من هذا الباب المفتوح بيد الرب يسوع الذي يذلل الصعاب ويمهد الهضاب بل ويسير معنا في كل مكان فقط هو يطلب أن تكون معه كما هو معك لا تترك ﺇلهك لأنك بدونه لا تستطيع شيئا

التجسد

من جهة التجسد كان لائقا أن يتجسد الابن دون الاقنومين الأخرين لأن هذا الأقنوم يدعى أقنوم الكلمة أو النطق (اللوغوس) ولما كان النطق هو سبب ﺇتصال اﻹنسان بالله لهذا لاق بهذا الأقنوم أن يتجسد ويظهر للناس كما قال القديس بولس الرسول: اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيمًا، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُق كَثِيرَةٍ، كَلَّمَنَا فِي هذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ، الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثًا لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضًا عَمِلَ الْعَالَمِينَ. العبرانيين 1: 1، 2

ملاخي

ملاخي
اسم عبري معناه رسولي
وهو آخر أنبياء العهد القديم ودعي الختم لأن نبوته كانت ختاما لذلك العهد القديم
ولا يعرف عنه الا ما هو مدون في سفره
وعاش بعد السبي
ويظن أنه كان معاصرا لنحميا سنة 433 قبل الميلاد
ويظهر بطل التذمر على الرب ويبكت الشعب على اهماله خدمة الرب
ويلومهم على الزيجة بالنساء الغريبات وينبئهم بأنهم سيدانون على ذلك وينبئهم باتيان المسيح واتيان ايليا
وايليا يرمز الى يوحنا المعمدان

اشعياء

اشعياء معناه الرب يخلص
وهو النبي العظيم الذي تنبأ في يهوذا وكانت امرأته نبية. فَاقْتَرَبْتُ إِلَى النَّبِيَّةِ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتِ ابْنًا. فَقَالَ لِي الرَّبُّ: ادْعُ اسْمَهُ مَهَيْرَ شَلاَلَ حَاشَ بَزَ. اشعياء 8: 3
وكان له ابنان
وتنبأ في أيام عزيا ويوثام وأحاز وحزقيا ملوك يهوذا وفي اصحاح 6 يروي لنا اشعياء الرؤيا التي رآها في الهيكل، أنه رأى الله وسمع دعوة الله له لارساله للعمل النبوي. اشعياء 6: 1 – 9
سمي بالنبي الانجيلي ومات اشعياء منشورا بالمنشار تنفيذا لامر الملك منسي ويعتقد البعض أن العبرانيين 11: 37. رُجِمُوا، نُشِرُوا، جُرِّبُوا، مَاتُوا قَتْلاً بِالسَّيْفِ، طَافُوا فِي جُلُودِ غَنَمٍ وَجُلُودِ مِعْزَى، مُعْتَازِينَ مَكْرُوبِينَ مُذَلِّينَ. عب 11: 37. اشارة الى استشهاده

يونان

يونان معناه حمامة
هو ابن امتاي من سبط زبولون ومن أهالي جت حافر والأرجح أنه المذكور في الملوك الثاني 14: 25. هُوَ رَدَّ تُخُمَ إِسْرَائِيلَ مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى بَحْرِ الْعَرَبَةِ، حَسَبَ كَلاَمِ الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ يُونَانَ بْنِ أَمِتَّايَ النَّبِيِّ الَّذِي مِنْ جَتَّ حَافِرَ. 2مل 14: 25
وتنبأ في أيام يربعام الثاني ملك السامرة
وتنبأ برد حدود السامرة الى مدخل حماة شمالا والى بحر العربة. وخليج العقبة جنوبا وكان موضوع نبوته انقاذ بني اسرائيل من ظلم الآراميين
وقال السيد المسيح لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الانسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال. متى 12: 40