عاش القديس الأنبا رويس حياة متجردة من كل راحة العالم، ﺇحتمل فيها الآم وﺇضطهادات كثيرة
لم يكن راهباً أو كاهناً ولكن عمق محبته لله وﺇحتماله للضيقات جعله أعظم قديسي عصره
فالضيقة وﺇن كان اﻹنسان يرفضها ولكن الله يضطر أن يسمح لنا بها حتى يحررنا من ميولنا المادية والشهوانية وعندما نئن من ضغط الضيقة نلجأ ﺇلى الله فنختبر معونته وقوته
لم يكن راهباً أو كاهناً ولكن عمق محبته لله وﺇحتماله للضيقات جعله أعظم قديسي عصره
فالضيقة وﺇن كان اﻹنسان يرفضها ولكن الله يضطر أن يسمح لنا بها حتى يحررنا من ميولنا المادية والشهوانية وعندما نئن من ضغط الضيقة نلجأ ﺇلى الله فنختبر معونته وقوته
No comments:
Post a Comment