أَلَعَلَّ الْحَكِيمَ يُجِيبُ عَنْ مَعْرِفَةٍ بَاطِلَةٍ، وَيَمْلأُ بَطْنَهُ مِنْ رِيحٍ شَرْقِيَّةٍ. أيوب 15: 2
لأَنَّهُ إِذْ كَانَ الْعَالَمُ فِي حِكْمَةِ اللهِ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ بِالْحِكْمَةِ، اسْتَحْسَنَ اللهُ أَنْ يُخَلِّصَ الْمُؤْمِنِينَ بِجَهَالَةِ الْكِرَازَةِ. رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 1: 21
أجاز الله في تجارب كثيرة عالماً كان ملحداً، فكتب في مقدمة الطبعة الثانية لأحد كتبه: إني أفكر بحزن في الزمن الذي بدأت فيه تأليف هذا الكتاب. لم أكن أتوقع المصائب التي وقعت عليّ. إن تجربة الحياة والحزن والألم زعزعت نفسي، والأساس الذي كنت أبني عليه اتضح أنه غير ثابت
كان إيماني بالعلم البشري وحده، وكنت أتصور أن فيه اﻹجابة على جميع المشاكل. ولكن كان ذلك وهماً: لقد كان العلم عاجزاً عن تعزية قلبي المنكسر، وإزاء ذلك بحثت عن العون في الله، وقد أستطاع أن يمنحني السلام، فأخذ العلم في حياتي مكاناً آخر غير الذي كان يشغله من قبل
لأَنَّهُ إِذْ كَانَ الْعَالَمُ فِي حِكْمَةِ اللهِ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ بِالْحِكْمَةِ، اسْتَحْسَنَ اللهُ أَنْ يُخَلِّصَ الْمُؤْمِنِينَ بِجَهَالَةِ الْكِرَازَةِ. رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 1: 21
أجاز الله في تجارب كثيرة عالماً كان ملحداً، فكتب في مقدمة الطبعة الثانية لأحد كتبه: إني أفكر بحزن في الزمن الذي بدأت فيه تأليف هذا الكتاب. لم أكن أتوقع المصائب التي وقعت عليّ. إن تجربة الحياة والحزن والألم زعزعت نفسي، والأساس الذي كنت أبني عليه اتضح أنه غير ثابت
كان إيماني بالعلم البشري وحده، وكنت أتصور أن فيه اﻹجابة على جميع المشاكل. ولكن كان ذلك وهماً: لقد كان العلم عاجزاً عن تعزية قلبي المنكسر، وإزاء ذلك بحثت عن العون في الله، وقد أستطاع أن يمنحني السلام، فأخذ العلم في حياتي مكاناً آخر غير الذي كان يشغله من قبل
العلم ينفخ كما .:. بعد قليل يبطل
والحب أساس البنا .:. وهو الطريق الأفضل
No comments:
Post a Comment