إن أفضل وسيلة تقود قلبك إلى محبة من أساء إليك أو أغضبك هي الصلاة لأجله.. أطلب له الغفران والصفح.. أطلب له النجاح في كل شيئ، وتأكد أن الله يعطيك الغلبة بالنعمة ويلين قلبه فيشعر بخطأه ويبعد عن ضررك.. تذكر دائماً كلمات السيد المسيح: وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ، لِكَيْ تَكُونُوا أَبْنَاءَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، فَإِنَّهُ يُشْرِقُ شَمْسَهُ عَلَى الأَشْرَارِ وَالصَّالِحِينَ، وَيُمْطِرُ عَلَى الأَبْرَارِ وَالظَّالِمِينَ. متى 5: 44 - 45
مُبَارَكٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى الرَّبِّ، وَكَانَ الرَّبُّ مُتَّكَلَهُ، فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ، وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا، وَلاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ، وَيَكُونُ وَرَقُهَا أَخْضَرَ، وَفِي سَنَةِ الْقَحْطِ لاَ تَخَافُ، وَلاَ تَكُفُّ عَنِ الإِثْمَارِ. إرميا 17: 7 - 8
وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ. ضِدَّ أَمْثَالِ هذِهِ لَيْسَ نَامُوسٌ. رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 5: 22 - 23
في معنى مجازي يتكلم الكتاب المقدس عن الثمار التي يمكن أن يأتي بها الذي يعرف ينبوع الماء الحي الذي ينبع إلى حياة أبدية.. وَلكِنْ مَنْ يَشْرَبُ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي أُعْطِيهِ أَنَا فَلَنْ يَعْطَشَ إِلَى الأَبَدِ، بَلِ الْمَاءُ الَّذِي أُعْطِيهِ يَصِيرُ فِيهِ يَنْبُوعَ مَاءٍ يَنْبَعُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ. يوحنا 4: 14
إن الثمر هو التعبير عن حياة الرب يسوع في المؤمن: محبته وسلامه وفرحه ولطفه.. ومعرفة الرب يسوع هي معرفة ينبوع الحياة، ويكفي أن نستقي منه للنمو الروحي واﻹتيان بالثمر. والاستقاء هو قراءة كلمة الله بعناية وإيمان. في هذه الكلمة وحدها أجد اﻹجابة على تساؤلاتي، وحتى على أحزاني. إنها إجابات سلام ويقين من قبل الله الأمين والسامي في محبته. وإذ يستقي المؤمن من هذا الينبوع اﻹلهي ويمتلئ بالقوة والفرح، يظهر مثل زرع أخضر يعطي ثمره في أوانه.. فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ. المزامير 1: 3
وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ. ضِدَّ أَمْثَالِ هذِهِ لَيْسَ نَامُوسٌ. رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 5: 22 - 23
في معنى مجازي يتكلم الكتاب المقدس عن الثمار التي يمكن أن يأتي بها الذي يعرف ينبوع الماء الحي الذي ينبع إلى حياة أبدية.. وَلكِنْ مَنْ يَشْرَبُ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي أُعْطِيهِ أَنَا فَلَنْ يَعْطَشَ إِلَى الأَبَدِ، بَلِ الْمَاءُ الَّذِي أُعْطِيهِ يَصِيرُ فِيهِ يَنْبُوعَ مَاءٍ يَنْبَعُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ. يوحنا 4: 14
إن الثمر هو التعبير عن حياة الرب يسوع في المؤمن: محبته وسلامه وفرحه ولطفه.. ومعرفة الرب يسوع هي معرفة ينبوع الحياة، ويكفي أن نستقي منه للنمو الروحي واﻹتيان بالثمر. والاستقاء هو قراءة كلمة الله بعناية وإيمان. في هذه الكلمة وحدها أجد اﻹجابة على تساؤلاتي، وحتى على أحزاني. إنها إجابات سلام ويقين من قبل الله الأمين والسامي في محبته. وإذ يستقي المؤمن من هذا الينبوع اﻹلهي ويمتلئ بالقوة والفرح، يظهر مثل زرع أخضر يعطي ثمره في أوانه.. فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ. المزامير 1: 3
No comments:
Post a Comment