يسوع المسيح هو الراعي الصالح لكل أمور حياتنا في القديم والجديد.. في أمراضنا يرعانا ويشفينا.. وفي أوجاعنا يرعانا فيحن علينا ويشاركنا الألم
في ضيقاتنا يكون أقرب مما نتوقع فيفتح لنا أبواب الراحة.. هو الراعي الذي يشبعنا ويروينا من فيض نعمته.. لا تبعد عنه ولا تلجأ إلى راع آخر لأنه هو الوحيد الذي أحبك وما زال يحبك
في ضيقاتنا يكون أقرب مما نتوقع فيفتح لنا أبواب الراحة.. هو الراعي الذي يشبعنا ويروينا من فيض نعمته.. لا تبعد عنه ولا تلجأ إلى راع آخر لأنه هو الوحيد الذي أحبك وما زال يحبك
لِذلِكَ كَمَا يَقُولُ الرُّوحُ الْقُدُسُ: الْيَوْمَ، إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ، كَمَا فِي الإِسْخَاطِ، يَوْمَ التَّجْرِبَةِ فِي الْقَفْرِ حَيْثُ جَرَّبَنِي آبَاؤُكُمُ. اخْتَبَرُونِي وَأَبْصَرُوا أَعْمَالِي أَرْبَعِينَ سَنَةً. رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 3: 7 - 9
هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَصْعَدُوا وَلاَ تُحَارِبُوا إِخْوَتَكُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ. ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ، لأَنَّ مِنْ عِنْدِي هذَا الأَمْرَ. فَسَمِعُوا لِكَلاَمِ الرَّبِّ وَرَجَعُوا لِيَنْطَلِقُوا حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ. الملوك الأول 12: 24
الَّذِي أَطْعَمَكَ فِي الْبَرِّيَّةِ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ، لِكَيْ يُحْسِنَ إِلَيْكَ فِي آخِرَتِكَ. التثنية 8: 16
قد تقابلنا في حياتنا مصاعب كثيرة: أمراض، بطالة، نكبات مالية، وغيرها.. ولكن خلف هذه الأحداث يوجد الله الذي يحبنا ويريد أن يحسن إلينا
لنتعلم كيف نستخدم المصاعب التي يسمح بها لكي نصغي إليه، ولنسأل أنفسنا: ما هو معنى وجودي؟ ما هي علاقتي بالله الذي ربما أكون أجهلة حتى الآن؟ إنها فرصة الآن لتغيير اتجاهاتي وتسليم حياتي للرب يسوع
وبالنسبة لنا نحن المؤمنين، إن كنا قد سمحنا للتجارب أن تدخل بيننا وبين الله، فهي الآن اللحظة لنعيد المكان الأول لسيدنا الذي يسمح لنا بالألم لكي يحسن إلينا في النهاية. وحتى إن كانت التجربة ليس الغرض منها توبيخنا، فلتكن بالرغم من كل شيئ فرصة للاقتراب من إلهنا
هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: لاَ تَصْعَدُوا وَلاَ تُحَارِبُوا إِخْوَتَكُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ. ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ، لأَنَّ مِنْ عِنْدِي هذَا الأَمْرَ. فَسَمِعُوا لِكَلاَمِ الرَّبِّ وَرَجَعُوا لِيَنْطَلِقُوا حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ. الملوك الأول 12: 24
الَّذِي أَطْعَمَكَ فِي الْبَرِّيَّةِ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ، لِكَيْ يُحْسِنَ إِلَيْكَ فِي آخِرَتِكَ. التثنية 8: 16
قد تقابلنا في حياتنا مصاعب كثيرة: أمراض، بطالة، نكبات مالية، وغيرها.. ولكن خلف هذه الأحداث يوجد الله الذي يحبنا ويريد أن يحسن إلينا
لنتعلم كيف نستخدم المصاعب التي يسمح بها لكي نصغي إليه، ولنسأل أنفسنا: ما هو معنى وجودي؟ ما هي علاقتي بالله الذي ربما أكون أجهلة حتى الآن؟ إنها فرصة الآن لتغيير اتجاهاتي وتسليم حياتي للرب يسوع
وبالنسبة لنا نحن المؤمنين، إن كنا قد سمحنا للتجارب أن تدخل بيننا وبين الله، فهي الآن اللحظة لنعيد المكان الأول لسيدنا الذي يسمح لنا بالألم لكي يحسن إلينا في النهاية. وحتى إن كانت التجربة ليس الغرض منها توبيخنا، فلتكن بالرغم من كل شيئ فرصة للاقتراب من إلهنا
ليس من يعزي قلبي .:. حين تهجم الخطوب
إلا أنت يا حبيبي .:. ترثي لي وقت الكروب
إلا أنت يا حبيبي .:. ترثي لي وقت الكروب
No comments:
Post a Comment