هل أنت تخاف الله؟ أتخاف الله
بالطبع نحن لا نخاف الله بمعنى أننا نرتعب منه، ولكننا نهابه كأب يجب أن يكون له الكرامة بهذا عاتب اسرائيل مرة قائلاً: الابْنُ يُكْرِمُ أَبَاهُ، وَالْعَبْدُ يُكْرِمُ سَيِّدَهُ. فَإِنْ كُنْتُ أَنَا أَبًا، فَأَيْنَ كَرَامَتِي؟ وَإِنْ كُنْتُ سَيِّدًا، فَأَيْنَ هَيْبَتِي؟ قَالَ لَكُمْ رَبُّ الْجُنُودِ. ملاخي 1: 6
نحن نخاف الله بمعنى نخاف على مشاعره، وقلبه المحب فلا نجرحه بخطايانا، نخاف أن نحزنه لأنه هو يحبنا ونحن نحبه
بالطبع نحن لا نخاف الله بمعنى أننا نرتعب منه، ولكننا نهابه كأب يجب أن يكون له الكرامة بهذا عاتب اسرائيل مرة قائلاً: الابْنُ يُكْرِمُ أَبَاهُ، وَالْعَبْدُ يُكْرِمُ سَيِّدَهُ. فَإِنْ كُنْتُ أَنَا أَبًا، فَأَيْنَ كَرَامَتِي؟ وَإِنْ كُنْتُ سَيِّدًا، فَأَيْنَ هَيْبَتِي؟ قَالَ لَكُمْ رَبُّ الْجُنُودِ. ملاخي 1: 6
نحن نخاف الله بمعنى نخاف على مشاعره، وقلبه المحب فلا نجرحه بخطايانا، نخاف أن نحزنه لأنه هو يحبنا ونحن نحبه
قال القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
أنا لا أخاف الله لأني أحبه والمحبة الكاملة تطرد الخوف خارجاً. الأنبا أنطونيوس الكبير
أنا لا أخاف الله لأني أحبه والمحبة الكاملة تطرد الخوف خارجاً. الأنبا أنطونيوس الكبير
مَخَافَةُ الرَّبِّ رَأْسُ الْمَعْرِفَةِ، أَمَّا الْجَاهِلُونَ فَيَحْتَقِرُونَ الْحِكْمَةَ وَالأَدَبَ. الأمثال 1: 7
عَلِّمْنِي يَا رَبُّ طَرِيقَكَ. أَسْلُكْ فِي حَقِّكَ. وَحِّدْ قَلْبِي لِخَوْفِ اسْمِكَ. المزامير 86: 11
إن لم تكن في سلام مع الله، فهذا يدعو إلى الخوف. لأنك إن عاجلاً أو آجلاً سوف تتعامل معه. وجميع الذين يرفضون نعمته سيقفون أمامه للدينونة الرهيبة
أما الذين يؤمنون؛ الذين قبلوا الرب يسوع مخلصاً لهم، فلا مجال للخوف بالنسبة لهم لأنهم يعرفون أنه احتمل عنهم دينونة خطاياهم، وأن الله تبناهم ويحبهم إلى الأبد. وبالنسبة لهؤلاء مخافة الله هي احترامه. أي أن يضعوه في اعتبارهم ويعيشوا في علاقة يومية معه. إنهم يعملون على إرضائه في كل مواقف حياتهم
إن الله لا يطيق الشر، لذا فالمؤمن ينفصل عن كل الشر المنتشر بسعة في العالم، والشر الذي يجده في قلبه
إن المعرفة العابرة لا تفيد، لكن علينا أن ندرس كلمة الله لنعرف فكر المسيح وحياته ومثاله لأننا نجد المسيح في الكلمة. كما نجده أيضاً في الشركة السرية؛ في الجلوس أمامه دائماً
عَلِّمْنِي يَا رَبُّ طَرِيقَكَ. أَسْلُكْ فِي حَقِّكَ. وَحِّدْ قَلْبِي لِخَوْفِ اسْمِكَ. المزامير 86: 11
إن لم تكن في سلام مع الله، فهذا يدعو إلى الخوف. لأنك إن عاجلاً أو آجلاً سوف تتعامل معه. وجميع الذين يرفضون نعمته سيقفون أمامه للدينونة الرهيبة
أما الذين يؤمنون؛ الذين قبلوا الرب يسوع مخلصاً لهم، فلا مجال للخوف بالنسبة لهم لأنهم يعرفون أنه احتمل عنهم دينونة خطاياهم، وأن الله تبناهم ويحبهم إلى الأبد. وبالنسبة لهؤلاء مخافة الله هي احترامه. أي أن يضعوه في اعتبارهم ويعيشوا في علاقة يومية معه. إنهم يعملون على إرضائه في كل مواقف حياتهم
إن الله لا يطيق الشر، لذا فالمؤمن ينفصل عن كل الشر المنتشر بسعة في العالم، والشر الذي يجده في قلبه
إن المعرفة العابرة لا تفيد، لكن علينا أن ندرس كلمة الله لنعرف فكر المسيح وحياته ومثاله لأننا نجد المسيح في الكلمة. كما نجده أيضاً في الشركة السرية؛ في الجلوس أمامه دائماً
No comments:
Post a Comment