إليك رفعت عيناي يا ساكن السماء
عطشت نفسي فحفرت آباراً مشققة لا تنبض بالماء
أشبعتني خبزاً فتزاحمت في بيت الزناة
ألقيت بزارك علياّ فكانت أرضي حجارة صماء
ناديتك إفتحي لي يا حبيبتي يا حمامتي اختلقت اعذاراً بلهاء
طلبت منك ميراثي إصرفته في أرض الخطاة
خلت نفسي من كل صلاح فصارت صحراء جرداء
صرخت إليك من غيرك يرفع عني العناء
اُنادي إليك يا من تجيب النداء
تفجرت عيناي ينابيع وأصبح خدي مجرى لسيول من البكاء
إشتهيت اكل الخرنوب بعدما كنت أعيش في مجد أبي و بهاه
أقوم الآن أذهب إلى أبي أقول له أخطات يا آبتاه
لست مستحقاً أن أدعوا لك إبنا بل إجعلني من الأجراء
إليك رفعت عيناي يا ساكن السماء
عطشت نفسي فحفرت آباراً مشققة لا تنبض بالماء
أشبعتني خبزاً فتزاحمت في بيت الزناة
ألقيت بزارك علياّ فكانت أرضي حجارة صماء
ناديتك إفتحي لي يا حبيبتي يا حمامتي اختلقت اعذاراً بلهاء
طلبت منك ميراثي إصرفته في أرض الخطاة
خلت نفسي من كل صلاح فصارت صحراء جرداء
صرخت إليك من غيرك يرفع عني العناء
اُنادي إليك يا من تجيب النداء
تفجرت عيناي ينابيع وأصبح خدي مجرى لسيول من البكاء
إشتهيت اكل الخرنوب بعدما كنت أعيش في مجد أبي و بهاه
أقوم الآن أذهب إلى أبي أقول له أخطات يا آبتاه
لست مستحقاً أن أدعوا لك إبنا بل إجعلني من الأجراء
إليك رفعت عيناي يا ساكن السماء
No comments:
Post a Comment