تجسد لكي يتحد بنا
ما أعظمك
من شدة الحب تواضعت تنازلت
أخذت طبيعتنا التي هي أقل بكثير من طبيعتك
لم ترفضنا بل احتضنتنا و لم تتركنا لاجل خطايانا
ما أعظمك
من شدة الحب تواضعت تنازلت
أخذت طبيعتنا التي هي أقل بكثير من طبيعتك
لم ترفضنا بل احتضنتنا و لم تتركنا لاجل خطايانا
No comments:
Post a Comment