صباح الخير
هذه كلمات حياة أربطها على عنقك فتحميك
آية اليوم الإثنين 21/2/2011
إن الأطعمة للجوف والجوف للأطعمة وسيبيد الله هذا وتلك. أما الجسد فليس للزنى بل للربّ والربّ للجسد. والله قد أقام الربّ وسيقيمنا نحن أيضاً بقوّته
كورنثوس الأولى 6: 13 - 14
الإثنين من أسبوع مرفع اللحم
وتذكارالقديس العظيم ثيوذورس (هبة الله) قائد الجيش والقديس زكريا النبي
اما القديس ثيوذورس فقد ولد في مدينة افخايطة في غلاطية وكان عسكرياً مقيماً في مدينة هرقلية. ثم إستشهد على عهد لكينيوس سنة 320
وأما النبي زكريا فهو إبن برخيا وكان معاصراً للنبي حجّي وقد تنبأ هو أيضاً في العصر الذي تنبأ فيه ذاك. وسفر نبوءته يقسم الى 14 إصحاحاً. وهو الحادي عشر في عداد أسفار الأنبياء الصغار الإثني عشر
من كتاب حياة الجماعة
للأم ثيوسيمني رئيسة دير خريسوبيي
منشورات دير سيدة البشارة - حلب
لتكن غالبية صلواتكم من أجل العالم. قولوا: أيها الربّ يسوع المسيح إرحمني، لكن في هذه الياء (إرحمني) عليكم أن تضمّوا كلّ العالم. عندما نصلي من أجل الآخرين، ينعم الله علينا أكثر مما عندما نصلي لأجل أنفسنا فقط، وكل خير نطلبه لأجل الآخرين يمنحه الله لنا أيضاً
علينا أن نعرف ضعفاتنا وسيئاتنا وأن نضعها بين يدي الله، لنقل له: يا ربّي أنت ترى حالتي وأن لديّ هذه الأهواء والضعفات، فساعدني. لنصلّي هكذا ولنتـُب عنها، وسيخلق هذا في داخلنا جوّ تواضع وتوبة
طروبارية
لقد كنت جندياً ذائع الصّيت في جنديّة الملك السماوي الحقيقية يا ثيوذورس الظافر في الجهاد. فإنك تقلّدت أسلحة الإيمان. وقاتلت صفوف الشياطين بعقل حصيف وإستأصلتهم. وظهرت مجاهداً يحمل راية الظّفر. فلذلك نغبّطك دائماً عن إيمان
القنداق
لقد تسلّحت بالإيمان ببسالة نفسك، وتناولت كلام الله بمثابة حربة، فجرحت العدوّ يا فخر الشهداء ثيوذورس، فمعهم لا تزال متشفعاً الى المسيح الإله من أجل جميعنا
+ + +
إفرحي يا والدة الإله العذراء الممتلئة نعمةً، لأنه منك أشرق شمس العدل المسيح إلهنا، منيراً الذين في الظلام. سُرّ وإبتهج أنت أيها الشيخ الصدّيق، حاملاً على ذراعيكَ المعتق نفوسنا، والمانح إيانا القيامة
شبيبة دير السيدة العذراء "ينبوع الحياة" - اللجنة الروحية
هذه كلمات حياة أربطها على عنقك فتحميك
آية اليوم الإثنين 21/2/2011
إن الأطعمة للجوف والجوف للأطعمة وسيبيد الله هذا وتلك. أما الجسد فليس للزنى بل للربّ والربّ للجسد. والله قد أقام الربّ وسيقيمنا نحن أيضاً بقوّته
كورنثوس الأولى 6: 13 - 14
الإثنين من أسبوع مرفع اللحم
وتذكارالقديس العظيم ثيوذورس (هبة الله) قائد الجيش والقديس زكريا النبي
اما القديس ثيوذورس فقد ولد في مدينة افخايطة في غلاطية وكان عسكرياً مقيماً في مدينة هرقلية. ثم إستشهد على عهد لكينيوس سنة 320
وأما النبي زكريا فهو إبن برخيا وكان معاصراً للنبي حجّي وقد تنبأ هو أيضاً في العصر الذي تنبأ فيه ذاك. وسفر نبوءته يقسم الى 14 إصحاحاً. وهو الحادي عشر في عداد أسفار الأنبياء الصغار الإثني عشر
من كتاب حياة الجماعة
للأم ثيوسيمني رئيسة دير خريسوبيي
منشورات دير سيدة البشارة - حلب
لتكن غالبية صلواتكم من أجل العالم. قولوا: أيها الربّ يسوع المسيح إرحمني، لكن في هذه الياء (إرحمني) عليكم أن تضمّوا كلّ العالم. عندما نصلي من أجل الآخرين، ينعم الله علينا أكثر مما عندما نصلي لأجل أنفسنا فقط، وكل خير نطلبه لأجل الآخرين يمنحه الله لنا أيضاً
علينا أن نعرف ضعفاتنا وسيئاتنا وأن نضعها بين يدي الله، لنقل له: يا ربّي أنت ترى حالتي وأن لديّ هذه الأهواء والضعفات، فساعدني. لنصلّي هكذا ولنتـُب عنها، وسيخلق هذا في داخلنا جوّ تواضع وتوبة
طروبارية
لقد كنت جندياً ذائع الصّيت في جنديّة الملك السماوي الحقيقية يا ثيوذورس الظافر في الجهاد. فإنك تقلّدت أسلحة الإيمان. وقاتلت صفوف الشياطين بعقل حصيف وإستأصلتهم. وظهرت مجاهداً يحمل راية الظّفر. فلذلك نغبّطك دائماً عن إيمان
القنداق
لقد تسلّحت بالإيمان ببسالة نفسك، وتناولت كلام الله بمثابة حربة، فجرحت العدوّ يا فخر الشهداء ثيوذورس، فمعهم لا تزال متشفعاً الى المسيح الإله من أجل جميعنا
+ + +
إفرحي يا والدة الإله العذراء الممتلئة نعمةً، لأنه منك أشرق شمس العدل المسيح إلهنا، منيراً الذين في الظلام. سُرّ وإبتهج أنت أيها الشيخ الصدّيق، حاملاً على ذراعيكَ المعتق نفوسنا، والمانح إيانا القيامة
شبيبة دير السيدة العذراء "ينبوع الحياة" - اللجنة الروحية
No comments:
Post a Comment