صباح الخير
هذه كلمات حياة أربطها على عنقك فتحميك
آية اليوم الأربعاء 9/2/2011
وإن آخرة كل شيء قد إقتربت. فتعقّلوا إذن وإصحوا للصّلوات. وقبل كل شيء لتكن محبّة بعضكم لبعض شديدة. فإن المحبة تستر جمّاً من الخطايا
بطرس الأولى 4: 7 - 8
تذكارنقل عظام أبينا الجليل في القديسين يوحنا الذهبي الفم
إن ذلك كان في مثل هذا اليوم من سنة 438 في السنة 30 لتملك ثاودوسيوس الصغير إبن اركاديوس وافدوكسية اللذين كانا قد نفيا القديس المذكور. وكان رئيس أساقفة إذ ذاك على القسطنطينية بروكلس تلميذه
من كتاب مسبحة الصلاة
منشورات دير رقاد والدة الإله -حمطوره
في استعدادنا للوقوف والتكلم مع ملكنا وإلهنا، علينا إحتساب بعض الأمور الخاصّة. أولاً يجب أن تكون روحنا متشحةً بغفرانها للآخرين. إضافة إلى هذا الأمر، نحن بحاجة ماسةٍ لتواضع كبير، ولإنسحاق قلب عميق – خاصة أننا نسأل الله مغفرة خطايانا. على الأكثر، علينا إدراك أنه يجب أن نجاهد للحفاظ على جميع وصايا المسيح حتى نحرز تقدما في الصلاة، ونتمتع بثمار صلاة يسوع – لأن الصلاة المستمرة هي هبة من الله، يعطيها لمن أثبتوا أنهم خدّامه الأمناء. هذا يعني أنه من الضروري، من بين أمور أخرى، أن نحفظ حواسنا؛ نصوم في الأيام والأوقات التي حددتها الكنيسة؛ نتوب توبة صادقة عن خطايانا؛ نعترف بخطايانا لأب روحيّ؛ نرتاد الكنيسة في الآحاد وكل الأعياد الرئيسية؛ نتناول بشكل مستمر بعد الإستعداد اللازم؛ نقرأ الكتاب المقدس؛ نحفظ أفواهنا وأفكارنا غير ملطخة بالإدانة والحكم على الآخرين؛ نُسامح الآخر مهما فعل معنا من سوء؛ نتواضع؛ نمتلك روح الإمتنان والشّكر لله على كل شيء على الصالحات والسيئات؛ نحب ونشفق على إخوتنا المحتاجين؛ نطرد عنا كل فكر شرّير، دنس وخاطىء يحاول التسلل إلى ذهننا
طروبارية
إن النعمة قد أشرقت من فمك كمصباحٍ يسطع. فأنرت المسكونة وأذخرت العالم كنوز نبذ محبة الفضة. وأوضحت لنا سموّ الإتضاع. فيا أيّها الأب يوحنا الذهبي الفم المؤدّب الناس بأقوالهِ تشفع إلى الكلمة المسيح الإله في خلاص نفوسنا
القنداق
إن الكنيسة الموقرة قد إبتهجت سرّياً، بنقل جسدك الموقّر، وأخفته كذهب ابريز كثير الثمن، إذ يمنح بغير فتور المادحين لك نعمة الأشفية، بشفاعاتك يا يوحنا الذهبي الفم
+ + +
شبيبة دير السيدة العذراء "ينبوع الحياة" - اللجنة الروحية
هذه كلمات حياة أربطها على عنقك فتحميك
آية اليوم الأربعاء 9/2/2011
وإن آخرة كل شيء قد إقتربت. فتعقّلوا إذن وإصحوا للصّلوات. وقبل كل شيء لتكن محبّة بعضكم لبعض شديدة. فإن المحبة تستر جمّاً من الخطايا
بطرس الأولى 4: 7 - 8
تذكارنقل عظام أبينا الجليل في القديسين يوحنا الذهبي الفم
إن ذلك كان في مثل هذا اليوم من سنة 438 في السنة 30 لتملك ثاودوسيوس الصغير إبن اركاديوس وافدوكسية اللذين كانا قد نفيا القديس المذكور. وكان رئيس أساقفة إذ ذاك على القسطنطينية بروكلس تلميذه
من كتاب مسبحة الصلاة
منشورات دير رقاد والدة الإله -حمطوره
في استعدادنا للوقوف والتكلم مع ملكنا وإلهنا، علينا إحتساب بعض الأمور الخاصّة. أولاً يجب أن تكون روحنا متشحةً بغفرانها للآخرين. إضافة إلى هذا الأمر، نحن بحاجة ماسةٍ لتواضع كبير، ولإنسحاق قلب عميق – خاصة أننا نسأل الله مغفرة خطايانا. على الأكثر، علينا إدراك أنه يجب أن نجاهد للحفاظ على جميع وصايا المسيح حتى نحرز تقدما في الصلاة، ونتمتع بثمار صلاة يسوع – لأن الصلاة المستمرة هي هبة من الله، يعطيها لمن أثبتوا أنهم خدّامه الأمناء. هذا يعني أنه من الضروري، من بين أمور أخرى، أن نحفظ حواسنا؛ نصوم في الأيام والأوقات التي حددتها الكنيسة؛ نتوب توبة صادقة عن خطايانا؛ نعترف بخطايانا لأب روحيّ؛ نرتاد الكنيسة في الآحاد وكل الأعياد الرئيسية؛ نتناول بشكل مستمر بعد الإستعداد اللازم؛ نقرأ الكتاب المقدس؛ نحفظ أفواهنا وأفكارنا غير ملطخة بالإدانة والحكم على الآخرين؛ نُسامح الآخر مهما فعل معنا من سوء؛ نتواضع؛ نمتلك روح الإمتنان والشّكر لله على كل شيء على الصالحات والسيئات؛ نحب ونشفق على إخوتنا المحتاجين؛ نطرد عنا كل فكر شرّير، دنس وخاطىء يحاول التسلل إلى ذهننا
طروبارية
إن النعمة قد أشرقت من فمك كمصباحٍ يسطع. فأنرت المسكونة وأذخرت العالم كنوز نبذ محبة الفضة. وأوضحت لنا سموّ الإتضاع. فيا أيّها الأب يوحنا الذهبي الفم المؤدّب الناس بأقوالهِ تشفع إلى الكلمة المسيح الإله في خلاص نفوسنا
القنداق
إن الكنيسة الموقرة قد إبتهجت سرّياً، بنقل جسدك الموقّر، وأخفته كذهب ابريز كثير الثمن، إذ يمنح بغير فتور المادحين لك نعمة الأشفية، بشفاعاتك يا يوحنا الذهبي الفم
+ + +
شبيبة دير السيدة العذراء "ينبوع الحياة" - اللجنة الروحية
No comments:
Post a Comment