عاد الله ليونان بمراحمه وأنقذه من الموت سواء في البحر أو في جوف الحوت. ثم نرى في جوف الحوت صلاة يونان التي فيها يعود تائباً ﺇلى الله. بل أن هذه الصلاة جاءت معبرة عن عمل السيد المسيح الخلاصي في لحظات موته ودفنه في القبر، لذا تتغنى بها الكنيسة في بدء الساعة الثانية عشر. من مساء يوم الجمعة العظيمة، بعد أن تنشد بلحن الحزن مراثي ارميا. فأن كانت المراثي تعلن عن مرارة، ما فعلته خطايانا بالمسيح، فتسبحة يونان تكشف عن نصرة الرب على الموت وعمله الكفاري
حاجتنا إلى عذوبة ونور كلمة ربنا
-
*إن حاجتنا إلى كلمة ربنا ليست أمراً إختيارياً عارضاً، إنما هي ضروره حياتية،
فهي أساس الإيمان، وهي نور الحياة، مرشد الطريق ومصدر المساندة والتعزية وقت ...
4 years ago
No comments:
Post a Comment